لم يعد ممكنا إستمرار الوضع على ماهو عليه لفتره اطول , فالسفينه لا تزال عائمه فقط بقدره قادر ..
والحل هو في يد الفتحاويين اولا واخيرا ..
فالبيت بيتهم ..
والقضيه قضيتهم ..
وفلسطين التي جمعتهم لا تزال بأمس الحاجه لهم , وقد يكون ذلك صحيحا اليوم اكثر من اي وقت مضى ..
وهم يمتلكون ثروه ثقافيه وسياسيه لا مثيل لها , ممثله في ينابيع حركتهم الوطنيه الأساسيه , من نظام اساسي , ومقررات مؤتمراتهم العامه , وكتابات الطلائعيين من الأباء الأوائل , هذا عدا عن تجربه نضاليه عريقه قل مثلها في تاريخ حركات التحرر الوطني ..
مبادئ ومواقف عميقه المعاني , كتبت بدم عشرات ألآف الشهداء , وبتضحيات ألآف المحرومين من إحتضان اطفالهم , وألآم ألآف الجرحى والمعاقين الذين ينتظرون منهم , عن حق , إكمال المسيره , والمحافظه على وجهتهها وبوصلتها ..
هذا عدا عن شعبنا الذي لا يزال يرى فيهم بصيص امل ..
لنا نظام داخلي واضح .. فلنطالب دوماً بتطبيقه ..
لنا مبادئ واهداف واضحه .. فلنطالب بالإلتزام بها ..
لنا بوصله عمل محدده وواضحه ..فلنطالب بالإهتداء بها ..
ولنحكم على الجميع بناءاً على قربهم او بعدهم عن ينابيع الفكر الفتحاوي الأساسيه , وبناءا على إلتزامهم بها ..
ولنبتعد عن التطبيل والتزمير لأي كان , فما دام شعبنا محروماً من نورالحريه , ليس هناك بيننا من يستحق التعظيم , عدا عن هؤلاء الذين قدموا حياتهم شهداء على طريق خلاص شعبنا ..
قوتنا في وحدتنا ..
ووحدتنا هي في وجهتنا الى فلسطين ..
وفلسطين شامله لكل مكونات شعبها ..
وعزيزه على كل الوان الطيف الوطني الفلسطيني ..
هي ’’مكّتنا ’’ ..
وكل من يتوجه اليها ..
هو حليفنا ..
ولا يستحق سهامنا ..
بل قلوبنا المفتوحه ..
شعبنا عظيم بتاريخه وبصموده وبتضحياته ..
وهو يستحق الثقه ..
ومن لا يثق به ..
لا يستحق ثقتنا ..
ومن لا يستمد منه ’’القوه’’ و’’النفوذ’’ ..
فلا شرعيه له ..
ولا يجب ان ننسى ابداً بأن قَسَم عضويه فتح ..
وهو قَسَم الولاء لفلسطين ..
وكل من يخلص لفلسطين ..
هو فتحاوياً..
عن عِلم او بدونه ..
والحل هو في يد الفتحاويين اولا واخيرا ..
فالبيت بيتهم ..
والقضيه قضيتهم ..
وفلسطين التي جمعتهم لا تزال بأمس الحاجه لهم , وقد يكون ذلك صحيحا اليوم اكثر من اي وقت مضى ..
وهم يمتلكون ثروه ثقافيه وسياسيه لا مثيل لها , ممثله في ينابيع حركتهم الوطنيه الأساسيه , من نظام اساسي , ومقررات مؤتمراتهم العامه , وكتابات الطلائعيين من الأباء الأوائل , هذا عدا عن تجربه نضاليه عريقه قل مثلها في تاريخ حركات التحرر الوطني ..
مبادئ ومواقف عميقه المعاني , كتبت بدم عشرات ألآف الشهداء , وبتضحيات ألآف المحرومين من إحتضان اطفالهم , وألآم ألآف الجرحى والمعاقين الذين ينتظرون منهم , عن حق , إكمال المسيره , والمحافظه على وجهتهها وبوصلتها ..
هذا عدا عن شعبنا الذي لا يزال يرى فيهم بصيص امل ..
لنا نظام داخلي واضح .. فلنطالب دوماً بتطبيقه ..
لنا مبادئ واهداف واضحه .. فلنطالب بالإلتزام بها ..
لنا بوصله عمل محدده وواضحه ..فلنطالب بالإهتداء بها ..
ولنحكم على الجميع بناءاً على قربهم او بعدهم عن ينابيع الفكر الفتحاوي الأساسيه , وبناءا على إلتزامهم بها ..
ولنبتعد عن التطبيل والتزمير لأي كان , فما دام شعبنا محروماً من نورالحريه , ليس هناك بيننا من يستحق التعظيم , عدا عن هؤلاء الذين قدموا حياتهم شهداء على طريق خلاص شعبنا ..
قوتنا في وحدتنا ..
ووحدتنا هي في وجهتنا الى فلسطين ..
وفلسطين شامله لكل مكونات شعبها ..
وعزيزه على كل الوان الطيف الوطني الفلسطيني ..
هي ’’مكّتنا ’’ ..
وكل من يتوجه اليها ..
هو حليفنا ..
ولا يستحق سهامنا ..
بل قلوبنا المفتوحه ..
شعبنا عظيم بتاريخه وبصموده وبتضحياته ..
وهو يستحق الثقه ..
ومن لا يثق به ..
لا يستحق ثقتنا ..
ومن لا يستمد منه ’’القوه’’ و’’النفوذ’’ ..
فلا شرعيه له ..
ولا يجب ان ننسى ابداً بأن قَسَم عضويه فتح ..
وهو قَسَم الولاء لفلسطين ..
وكل من يخلص لفلسطين ..
هو فتحاوياً..
عن عِلم او بدونه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق